بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,, هذي قصة سمعتها من وحدة صديقتي لكن بجد مااتوقعت انه يوصل الاستهتار عند الشباب لهذي الدرجة صحيح انو حالات الاختطاف صارت كتير لكن هذي أغرب حالة اختطاف المهم عشان ماأطول عليكم بأقولكم القصة .....
بنت عمرها حوالي 17 سنة اسمها ( دلال ) ماشاالله عليها حلوة مررررة يعني تقول للقمر قوم وأنا اجلس مكانك .. المهم ,,,
في يوم من الأيام صحيت دلال في الصباح الساعة 8 وكانوا أهلها كلهم نايمين فجلست تفكر اش تسوي لأنها ماراح تقدر ترجع تنام لأن النوم طار من عينها خلاص .. جا على بالها تدخل عالنت طبعا كلكم عارفين لما الواحد يجلس عالنت ينسى نفسه وماينتبه للوقت وجات الساعة 1 الظهر وهيّ على نفس الحال دخلت عليها امها وقالتلها:
الأم : يابنتي انتي لكي فترة وانتي جالسة عالنت قومي ساعديني بدل ماانتي جالسة من دون فايدة
دلال : ماما الله يخليكي خليني جالسة كمان شويه
الأم : خلاص يكفي ابوكي يبغاكي تقومي تسوي سلطة وانتي عارفة هو ماياكلها الا إذا انا أو انتي اللي نسويها
دلال : خلاص طيب حاقوم لكن بعد 5 دقايق
الأم : لكن لا تتأخري لاني بعد شويه حأقرب الغدا
دلال : اوكيه ماراح اتأخر
وطبعا قامت دلال وراحت سوت السلطة واتغدت والحمد لله بعدين جلست تذاكر وتحل واجباتها وأذن المغرب وقامت تصلي وبعد ماخلصت الصلاة راحت لأمها وقالتلها ..
دلال : ماما اش رايك بما إني فاضية أدخل المطبخ وأسوي أي أكله ( طبعا دلال ماتدخل المطبخ إلاّ فين وفين وعلى حسب مزاجها .
الأم : (باستغراب) دلال انتي متأكدة إنك بتدخلي المطبخ تسوي أكل وبنفسك .
دلال : ليه ياماما فيها شي ولا خايفين تتسمموا
الأم : لا خايفين نتسمم ولا شي خلاص سوي اللي تبغيه
المهم دلال دخلت المطبخ وجا على بالها تسوي بيتزا وكانت المقادير ناقصة يعني مو كل شي متوفر فراحت عند أمها وقالتلها :
دلال : ماما أبغى أسوي بيتزا لكن المقادير ماهي موجودة كلها .
الأم : طيب مو مشكلة اكتبيها في ورقة وخلّي تامر يروح يشتريها
دلال : ماما تامر ماهو في البيت خرج من العصر ولسه مارجع .. خلاص انا اروح وآخد معايه الخدامة أوكيه .
الأم : طيب خلاص روحي لكن لاتتأخري طيب
دلال : أوكيه ماراح أتاخر.
راحت دلال وكلمت الخدامة ولبست عبايتها وخرجوا..
ولما وصلت أعطت الخدامة الورقة عشان تروح تقضي الأغراض وقالتلها : أنا باطلع فوق وبارجع بعد شويه وماراح اتأخر أوكيه ( فوق السوبر ماركت في كوفي شوب )
وطلعت دلال فوق وطبعا زي ماقلتلكم بنت حلوة وأحلى من القمر أكيد تلفت النظر يعني يمكن حتى البنات يطالعوا فيها..
اللي صار انه انتبهلها واحد من الشباب ومعاه اخوياه ( أصحابه ) طبعا كلهم صايعين وجالسين يدوروا وماعندهم لا شغلة ولا مشغلة والبنت زي القمر فالشاب قال لأصحابه :
الشاب : ياعيال شوفوا البنت هذي ماتنفع
اصحابه : يمكن تنفع لكن المشكلة إذا كانت جايه مع أهلها يعني ماراح نقدر عليها
الشاب : خلاص مو مشكلة نمشي وراها ونشوف
أصحابه : أوكيه
وصاروا يلاحقوها في كل مكان تروحه و كأنهم ظلها أما بالنسبة لدلال فكانت تحاول إنها ماتعطيهم أي اهتمام وبعد حوالي نص ساعة نزلت دلال وراحت للخدامة واكتشفت إن خدامتها اغبى منها مافي لأنها إلى الان مااشترت شي فاضطرت انها هيّ اللي تشتري الأغراض وطبعا الشلة الى الآن يلاحقوها لا ومن زود المعنى كل ماأخذت شي أخذوا زيها وبعدين راحت على الكاونتر عشان تحاسب وحاسبوا الشباب على أغراضهم وخرجوا ... الشباب متوقعين انها جايه مع أهلها أو مع السوّاق لكن اكتشفوا انها جايه على رجلها يعني كعابي طبعا هذي فرصة لا تعوّض خصوصا إنو في هذاك الوقت كان الحي نوعاما فاضي .. المهم الشلة كانوا خمسة اولاد ثلاثة منهم ركبوا السيارة واثنين لحقوها على رجلهم كانوا يكلموها لكن هيّ كانت ماترد عليهم وفي نفس الوقت الأولاد كلهم حلوين وقماري وعاجبينها المهم قبل لا توصل للبيت بشارع فكرت انها تاخذ الرقم منهم لكن طبعا ماتقدر والخدامة معاها فقالتلها خلاص انتي روحي البيت بسرعة وأنا بأروح البقالة اشتري كوكا كولا بارجع بسرعة وراحت الخدامة وارتاحت منها دلال وبقيت لحالها هيّ كان في نيتها إنها بس تاخذ الرقم لكن الأولاد بمجرد ماشافوها لحالها غيروا نيتهم وياحرام المسكينة لو تدري بنيتهم ماكنت صرفت الخدامة
المهم الشارع كان فاضي ومافيه ولا أحد دلال قربت من السيارة عشان تاخذ الرقم من اللي داخل السيارة واللي برا السيارة كانوا واقفين وراها وأول ماوصلت عند السيارة والشباب كأنهم ماصدقوا انها جات بنفسها لعندهم المهم نزل واحد من السيارة ومع الولدين اللي برا فتحوا باب السيارة ودخلوها وركبوا وراحوا على شقتهم
دلال لو تشوفوا كيف صارت حالتها طبعا أكيد اتجننت وأول شي جا في بالها امها وأخوها اش راح تكون ردة فعلهم لو عرفوا ولا أبوها اللي واثق فيها ثقة عميا صارت ياحرام المسكينة تبكي وتترجاهم عشان يرجعوها البيت لكن مين يسمعها صرخت وصرخت ولا أحد رد عليها لأنهم كانوا مشغلين أغاني بصوت عالي مرة يعني مستحيل أحد يسمعها .. دلال عارفة اش راح يكون مصيرها وقتها اتذكرت ان مالها أحد تلجأ له غير الله أكيد ربي حيتولاّها برحمته ويبعدهم عنها
المهم السيارة وقفت ونزلوا الشباب ونزلوها من السيارة بالقوة ويالله يالله طلعوها الدرج ودخلوها الشقة وكانت تبكي وتصرخ تتوسل وتترجاهم يتركوها في حالها لكن مين يسمعلها من كثر ماصرخت صوتها راح .. قام واحد من الشباب ومسكها من يدها وقال لها :
الشاب : قومي معايه
دلال : حرام عليك انته ماتحس خليني فحالي لو اختك ماراح ترضى عليها
الشاب : اقولك قومي ولا تكثري كلام
دلال : ماراح أقوم واللي بتسوّيه سوّيه
الولد طبعا مافي قلبه رحمه مسكها من يدها وسحبها غصبا عليها لمكان مااحد ممكن يتصور كيف شكله ولا إش فيه أخذها لغرفة غريبة غير كل الغرف وهذي الغرفة هي الشي الغريب في حالة الخطف هذي!!!!!!!!!
أقولكم وصف وصف الغرفة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,, هذي قصة سمعتها من وحدة صديقتي لكن بجد مااتوقعت انه يوصل الاستهتار عند الشباب لهذي الدرجة صحيح انو حالات الاختطاف صارت كتير لكن هذي أغرب حالة اختطاف المهم عشان ماأطول عليكم بأقولكم القصة .....
بنت عمرها حوالي 17 سنة اسمها ( دلال ) ماشاالله عليها حلوة مررررة يعني تقول للقمر قوم وأنا اجلس مكانك .. المهم ,,,
في يوم من الأيام صحيت دلال في الصباح الساعة 8 وكانوا أهلها كلهم نايمين فجلست تفكر اش تسوي لأنها ماراح تقدر ترجع تنام لأن النوم طار من عينها خلاص .. جا على بالها تدخل عالنت طبعا كلكم عارفين لما الواحد يجلس عالنت ينسى نفسه وماينتبه للوقت وجات الساعة 1 الظهر وهيّ على نفس الحال دخلت عليها امها وقالتلها:
الأم : يابنتي انتي لكي فترة وانتي جالسة عالنت قومي ساعديني بدل ماانتي جالسة من دون فايدة
دلال : ماما الله يخليكي خليني جالسة كمان شويه
الأم : خلاص يكفي ابوكي يبغاكي تقومي تسوي سلطة وانتي عارفة هو ماياكلها الا إذا انا أو انتي اللي نسويها
دلال : خلاص طيب حاقوم لكن بعد 5 دقايق
الأم : لكن لا تتأخري لاني بعد شويه حأقرب الغدا
دلال : اوكيه ماراح اتأخر
وطبعا قامت دلال وراحت سوت السلطة واتغدت والحمد لله بعدين جلست تذاكر وتحل واجباتها وأذن المغرب وقامت تصلي وبعد ماخلصت الصلاة راحت لأمها وقالتلها ..
دلال : ماما اش رايك بما إني فاضية أدخل المطبخ وأسوي أي أكله ( طبعا دلال ماتدخل المطبخ إلاّ فين وفين وعلى حسب مزاجها .
الأم : (باستغراب) دلال انتي متأكدة إنك بتدخلي المطبخ تسوي أكل وبنفسك .
دلال : ليه ياماما فيها شي ولا خايفين تتسمموا
الأم : لا خايفين نتسمم ولا شي خلاص سوي اللي تبغيه
المهم دلال دخلت المطبخ وجا على بالها تسوي بيتزا وكانت المقادير ناقصة يعني مو كل شي متوفر فراحت عند أمها وقالتلها :
دلال : ماما أبغى أسوي بيتزا لكن المقادير ماهي موجودة كلها .
الأم : طيب مو مشكلة اكتبيها في ورقة وخلّي تامر يروح يشتريها
دلال : ماما تامر ماهو في البيت خرج من العصر ولسه مارجع .. خلاص انا اروح وآخد معايه الخدامة أوكيه .
الأم : طيب خلاص روحي لكن لاتتأخري طيب
دلال : أوكيه ماراح أتاخر.
راحت دلال وكلمت الخدامة ولبست عبايتها وخرجوا..
ولما وصلت أعطت الخدامة الورقة عشان تروح تقضي الأغراض وقالتلها : أنا باطلع فوق وبارجع بعد شويه وماراح اتأخر أوكيه ( فوق السوبر ماركت في كوفي شوب )
وطلعت دلال فوق وطبعا زي ماقلتلكم بنت حلوة وأحلى من القمر أكيد تلفت النظر يعني يمكن حتى البنات يطالعوا فيها..
اللي صار انه انتبهلها واحد من الشباب ومعاه اخوياه ( أصحابه ) طبعا كلهم صايعين وجالسين يدوروا وماعندهم لا شغلة ولا مشغلة والبنت زي القمر فالشاب قال لأصحابه :
الشاب : ياعيال شوفوا البنت هذي ماتنفع
اصحابه : يمكن تنفع لكن المشكلة إذا كانت جايه مع أهلها يعني ماراح نقدر عليها
الشاب : خلاص مو مشكلة نمشي وراها ونشوف
أصحابه : أوكيه
وصاروا يلاحقوها في كل مكان تروحه و كأنهم ظلها أما بالنسبة لدلال فكانت تحاول إنها ماتعطيهم أي اهتمام وبعد حوالي نص ساعة نزلت دلال وراحت للخدامة واكتشفت إن خدامتها اغبى منها مافي لأنها إلى الان مااشترت شي فاضطرت انها هيّ اللي تشتري الأغراض وطبعا الشلة الى الآن يلاحقوها لا ومن زود المعنى كل ماأخذت شي أخذوا زيها وبعدين راحت على الكاونتر عشان تحاسب وحاسبوا الشباب على أغراضهم وخرجوا ... الشباب متوقعين انها جايه مع أهلها أو مع السوّاق لكن اكتشفوا انها جايه على رجلها يعني كعابي طبعا هذي فرصة لا تعوّض خصوصا إنو في هذاك الوقت كان الحي نوعاما فاضي .. المهم الشلة كانوا خمسة اولاد ثلاثة منهم ركبوا السيارة واثنين لحقوها على رجلهم كانوا يكلموها لكن هيّ كانت ماترد عليهم وفي نفس الوقت الأولاد كلهم حلوين وقماري وعاجبينها المهم قبل لا توصل للبيت بشارع فكرت انها تاخذ الرقم منهم لكن طبعا ماتقدر والخدامة معاها فقالتلها خلاص انتي روحي البيت بسرعة وأنا بأروح البقالة اشتري كوكا كولا بارجع بسرعة وراحت الخدامة وارتاحت منها دلال وبقيت لحالها هيّ كان في نيتها إنها بس تاخذ الرقم لكن الأولاد بمجرد ماشافوها لحالها غيروا نيتهم وياحرام المسكينة لو تدري بنيتهم ماكنت صرفت الخدامة
المهم الشارع كان فاضي ومافيه ولا أحد دلال قربت من السيارة عشان تاخذ الرقم من اللي داخل السيارة واللي برا السيارة كانوا واقفين وراها وأول ماوصلت عند السيارة والشباب كأنهم ماصدقوا انها جات بنفسها لعندهم المهم نزل واحد من السيارة ومع الولدين اللي برا فتحوا باب السيارة ودخلوها وركبوا وراحوا على شقتهم
دلال لو تشوفوا كيف صارت حالتها طبعا أكيد اتجننت وأول شي جا في بالها امها وأخوها اش راح تكون ردة فعلهم لو عرفوا ولا أبوها اللي واثق فيها ثقة عميا صارت ياحرام المسكينة تبكي وتترجاهم عشان يرجعوها البيت لكن مين يسمعها صرخت وصرخت ولا أحد رد عليها لأنهم كانوا مشغلين أغاني بصوت عالي مرة يعني مستحيل أحد يسمعها .. دلال عارفة اش راح يكون مصيرها وقتها اتذكرت ان مالها أحد تلجأ له غير الله أكيد ربي حيتولاّها برحمته ويبعدهم عنها
المهم السيارة وقفت ونزلوا الشباب ونزلوها من السيارة بالقوة ويالله يالله طلعوها الدرج ودخلوها الشقة وكانت تبكي وتصرخ تتوسل وتترجاهم يتركوها في حالها لكن مين يسمعلها من كثر ماصرخت صوتها راح .. قام واحد من الشباب ومسكها من يدها وقال لها :
الشاب : قومي معايه
دلال : حرام عليك انته ماتحس خليني فحالي لو اختك ماراح ترضى عليها
الشاب : اقولك قومي ولا تكثري كلام
دلال : ماراح أقوم واللي بتسوّيه سوّيه
الولد طبعا مافي قلبه رحمه مسكها من يدها وسحبها غصبا عليها لمكان مااحد ممكن يتصور كيف شكله ولا إش فيه أخذها لغرفة غريبة غير كل الغرف وهذي الغرفة هي الشي الغريب في حالة الخطف هذي!!!!!!!!!
أقولكم وصف وصف الغرفة
0 التعليقات:
إرسال تعليق